حول الكويت
تجربتي مع الدكتور ابراهيم الرشدان

تجربتي مع الدكتور ابراهيم الرشدان، يُعتبر الدكتور إبراهيم الرشدان أحد أفضل أطباء الكويت في مجال علاج أمراض القلب وإجراءات القسطرة القلبية. بفضل خبرته واحترافيته، أصبحت عيادته وجهة للمرضى من الدول المجاورة. ونظرًا لأهمية القلب كأحد الأعضاء الحيوية في الجسم، يتساءل العديد من السيدات عن تجربة العلاج مع الدكتور إبراهيم الرشدان. سنقوم من خلال موقع هنا الكويت بتقديم تجارب بعض المرضى الذين خضعوا للعلاج في عيادة الدكتور إبراهيم الرشدان.
تجربتي مع الدكتور ابراهيم الرشدان
فيما يلي يتم تجسيد تجارب بعض المرضى الذين خضعوا للعلاج عند الدكتور إبراهيم الرشدان في كلماتهم:
- التجربة الأولى: تقول إحدى السيدات: “أنا زوجة في عمر 50 عامًا وأم لثلاثة أطفال. كنت أشعر بوخزات في منطقة القلب من حين لآخر، ولكني لم ألتفت إليها في البداية، اعتقادًا مني أنها بسبب التعب والمشاغل اليومية. لكن مع تزايد الألم، قررت البحث عن أفضل طبيب قلبية وأُحيلت إلى عيادة الدكتور إبراهيم الرشدان. بعد الفحوصات اللازمة، أخبرني الطبيب أنني بحاجة لإجراء قسطرة قلبية. توترت كثيرًا وخافت، لكن الطبيب هدأ مخاوفي وأكد أن العملية بسيطة وتتطلب تخدير موضعي وشق صغير في القدم. تم إجراء القسطرة بنجاح، وبعد اتباعي لنصائح الطبيب، أشعر الآن بتحسُّن كبير وأنا بصحة جيدة، والحمد لله.”
- التجربة الثانية: يقول أحد الرجال في أواخر الأربعينيات من العمر: “أنا مدمن للتدخين وطبيعة عملي تجبرني على الجلوس لفترات طويلة. شعرت أثناء العمل بوخزات في القلب وتنميل في الأطراف. في البداية، لم ألتفت إلى المشكلة، لكن عندما تكررت الحالة، قررت مراجعة الدكتور إبراهيم الرشدان. أوضح لي الطبيب أنني أعاني من ضعف عضلة القلب بسبب التدخين والحياة الجلوسية. وصف لي بعض الأدوية ونصحني بالإقلاع عن التدخين وممارسة الرياضة. في البداية، وجدت صعوبة في الإقلاع عن التدخين، لكن خوفي من تفاقم الحالة وحدوث جلطة قلبية زاد من إصراري. بالفعل، تمكنت من الإقلاع عن التدخين والانتظام في ممارسة رياضة الجري لمدة 20 دقيقة صباحًا. والآن وبفضل الله، حالتي جيدة وأنا لا أعاني من أي مرض.”
اقرا ايضا: تجربتي مع الدكتور جابر العلي
في ختام مقالنا بعنوان “تجربتي مع الدكتور إبراهيم الرشدان”، قد قمنا بالتعرف على تجـارب بعـض المـرضى الذين خـضعوا للعــلاج تحت إشــراف الدكتور إبراهيم الرشدان.